Maki Kato – The Link – Al Hadeel – Tokyo
لبّى وزير الخارجية الياباني تارو كونو في خطوة نادرة دعوة السفير اللبناني في اليابان نضال يحيى دعوة عشاء في دارته في طوكيو على شرف رئيس مجلس إدارة مجموعة شركاتنيسان – رينو – متسوبيشي كارلوس غصن بحضور أعضاء من السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي وشخصيات لبنانية مقيمة في اليابان. يذكر أن الرئسميين اليابانيين لا يلبّون عادة الدعوات الخاصة إلى مناسبات في المنازل. وتناول كونو ويحيى وغصن في كلمات مقتضبة العلاقات الثنائية بين اليابان ولبنان ودول الشرق الاوسط والتشديد على تعزيزها
ويذكر أن الوزير كونو كان زميل دراسة مع الرئيس سعد الحريري في جامعة جورج تاون الأميركية.
غصن للهديل عن لبنان: ليس هناك مشاكل من دون حلول
قال السيد كارلوس غصن “للهديل” عندما أعود إلى اليابان أشعر أنني أعود إلى منزلي حيث أعمل مع زملائي في الشركات الثلاث التي لي شرف رئاستها على مشاريع مستقبلية، مثل السيارات الألكترونية والسيارات التي تقود نفسها.
أما بلدي الأصلي لبنان الذي يكرّمني اليوم سفيره السيد يحيى فهو يواجه تحديات لكن ليس هناك مشاكل دون أن يكون لها حلول..
وهنا غمز من قناه ”الاعلامي” الذي أعتبره صديقاً لأنه يحاول دائماً بأسئلته دفعي إلى الانتقال من عالمي الذي يشغل كل وقتي إلى عالم السياسة.. خاصة على صعيد لبنان.
لبّى وزير الخارجية الياباني تارو كونو في خطوة نادرة دعوة السفير اللبناني في اليابان نضال يحيى دعوة عشاء في دارته في طوكيو على شرف رئيس مجلس إدارة مجموعة شركاتنيسان – رينو – متسوبيشي كارلوس غصن بحضور أعضاء من السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي وشخصيات لبنانية مقيمة في اليابان. يذكر أن الرئسميين اليابانيين لا يلبّون عادة الدعوات الخاصة إلى مناسبات في المنازل. وتناول كونو ويحيى وغصن في كلمات مقتضبة العلاقات الثنائية بين اليابان ولبنان ودول الشرق الاوسط والتشديد على تعزيزها
ويذكر أن الوزير كونو كان زميل دراسة مع الرئيس سعد الحريري في جامعة جورج تاون الأميركية.
غصن للهديل عن لبنان: ليس هناك مشاكل من دون حلول
قال السيد كارلوس غصن “للهديل” عندما أعود إلى اليابان أشعر أنني أعود إلى منزلي حيث أعمل مع زملائي في الشركات الثلاث التي لي شرف رئاستها على مشاريع مستقبلية، مثل السيارات الألكترونية والسيارات التي تقود نفسها.
أما بلدي الأصلي لبنان الذي يكرّمني اليوم سفيره السيد يحيى فهو يواجه تحديات لكن ليس هناك مشاكل دون أن يكون لها حلول..
وهنا غمز من قناه ”الاعلامي” الذي أعتبره صديقاً لأنه يحاول دائماً بأسئلته دفعي إلى الانتقال من عالمي الذي يشغل كل وقتي إلى عالم السياسة.. خاصة على صعيد لبنان.
